صخور بيضاء ترسم حدود لملعب كرة القدم بحجمه الكامل: يُحوّل الفنان منطقة نائية من سهول العلا، بحجارتها البازلتية السوداء، إلى ملعب كرة قدم مرسوم بالصخور البيضاء. ويُوظّف هذا العمل الفني عناصر الطبيعة بألوانها المختلفة في مساحة تجمع الماضي بالحاضر. —مطل الحرّة

النقطة: يُظهر هذا العمل الفني «اللحظة الخالدة» وكيف نشأ وادي الفن من صدع قديم، كاشفاً عن القِوى الصغيرة التي تُشكل عظَمة الطبيعة على مر العصور، مصوراً وهم الزمن بخط يتألف من قطع صخرية صغيرة. —وادي الفن

صون الظِلال: تم تصميم هذا التركيب، من المعتقدات القديمة عن الجن الذين يسكنون الصحراء، باستخدام شبكة فولاذية على شكل ثعبان أسود، مع ظِلال مخيفة، ليُجسّد الرعب الذي يخلقه البشر من العناصر الخارقة للطبيعة. —وادي الفن

احتمالات غير مرئية: عندما بدأت الأرض تنظر إلى مكنوناتها: يستند هذا العمل الفني إلى وجهات نظر ومناهج مختلفة، ويهدف إلى بناء مفاهيم جديدة للمشاهدين عن التحول البيئي وعلاقة الإنسان بالطبيعة، ويتميّز بمسار ترابي يخلق هوية جديدة لموقع جغرافي مألوف في العلا.— وادي الفن

الحياة الغريبة: قصيدة لورنيش الصحراء: يُمثّل العمل جسراً يربط البيئة في سياق تاريخي مع المستقبل ويستوحي تفاصيله من ورنيش الصحراء، وهي ظاهرة موجودة في التضاريس الصحراوية، ليُحاكي التكوينات الصخرية ويترك انطباعاً بالاستمرارية البصرية. —وادي الفن

سحر الصحراء يكمن في العمق: تُستخدم أحجار البازلت المصقولة في هذا التركيب الفني لتُشكّل أسطحاً ديناميكية تعكس ضوء الشمس، وتتفاعل مع البيئة، لتُعبّر عن التغيّر الحيوي الذي طرأ على المشهد الصحراوي نتيجة القوى الطبيعية التي شكّلته. —مطل الحرة

الواشي: زجاجات مٌعاد تدويرها، بعضها ذائب وبعضها في شكلها الأصلي، تُصدر صفيراً متناغماً عند هبوب الرياح. يدعو هذا الصوت زوّار المعرض إلى التفكير في الرعاية والحماية التي يستحقّها كوكب الأرض. —وادي الفن

و.أ.ب.أ.ر: يعكس هذا العمل أشكالاً غير مألوفة تُحاكي الأجسام الغامضة التي حيّرت أحد المستكشفين في ثلاثينيات القرن الماضي، ويستحضر قصة اعتقاد أهالي الربع الخالي عند اكتشاف اللؤلؤ بأن أصله نيازك من خارج كوكب الأرض. —وادي الفن

حيث تولد الأساطير من الطين والرغبة: عمل فني مستوحى من «ديوان الحِجر» وهو صالة كبيرة منحوتة في قلب الصخر تُمثّل الثالوث الإلهي «اللات، والعزى، ومناة». يعكس العمل علاقة الحضارات الإنسانية القديمة مع الشمس، والقمر، وكوكب الزهرة. —وادي الفن

أحلام اليقظة: يتكوّن هذا العمل الفني من جِرار مع قطع هندسية تم تشكيلها يدوياً، ويُعبّر عن مفهوم الاقتصاد الدائري. يتدفق الضوء، والهواء، واللبان من خلال هذه الجِرار لتتحوّل إلى ملاذٍ للنباتات والحيوانات الصحراوية. —وادي الفن

عندما تأمّلتُ انعكاسي: يعرض العمل الفني صخوراً بركانية مطليّة بالذهب بين التضاريس الصحراوية ليخلق حواراً بين النور والظلام، فيجمع بين العناصر الأرضية والروابط السماوية ليجسّد نظرية الزوال وإعجاز الطبيعة، ويحتفل بجمال الذهب. —وادي الفن

منطق النبات – التحول: يتميّز هذا العمل الفني بهيكل جذع شجرة برونزي اللون، وأغصان تبحث عن الضوء مع أشجار متحجّرة بعد مليون قرن من التبدلات البيئية، ليكشف عن الآلية التي طوّر بها كوكبنا نفسه عبر آلاف السنين. —وادي الفن

الأواني الفخارية: تراكيب فنية من الخشب وأكياس الخيش تستوحي سماتها من التاريخ والتبادل الثقافي العالمي. يوظّف الفنان عناصر الذاكرة والمادة ليُقدّم ملامح الحياة اليومية بتصاميم حيوية، مع معانٍ جديدة بين المناظر الطبيعية. —وادي الفن

سفوماتو: يستوحي هذا العمل الإبداعي سحره من طريق البخور القديم، فيتيح لضيوفه فرصة استكشاف طُرق التجارة بين العلا والحِجر، وتعميق اتصالهم بها خلال تجربة تجمع بين روح الابتكار المعاصر ورائحة اللبان والمر. —وادي الفن

نَفَس عميق - العلا: يعرض هذا العمل الفني مشهداً ضوئياً مجرداً ضمن هيكل حلزوني مفتوح، بجدران من الستانلس ستيل والزجاج المُقوّى الشفاف، ويستوحي تفاصيله من ظاهرة تمدد وتقلص تضاريس الصحراء مجسّداً دورة الحياة الكاملة للأرض. —وادي الفن